صحابة كرام نزل فيهم القران
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
صحابة كرام نزل فيهم القران
صحابة كِرام نزل فيهم قرآن
أصحابى كالنجوم بإيهم أقتديتم أهتديتم
صدقت يا سيدى يا رسول الله
صلَّ الله عليك و على آلك و صحبك
أفضل الصلاة و أزكى التسليم
انها مختصر السيرة لأثنين من سادتنا أصحاب سيدى رسول الله
لا تكفى كل القراطيس و الأقلام لذكر أفضال و سيرة أصحاب سيدى و أحبابه
اولاً / سيدنا الصحابى الجليل صهيب بن سنان الرومى
}( ربـح البيع أبا يحيى ... ربح البيع أبا يحيى ) ...
فنزل فيه قول الحق سبحانه و تعالى :
{ ومِنَ النّاسِ مَنْ يَشري نَفْسه ابتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللّهِ، واللّهُ رَءُوفٌ بِالعِبَـاد }
سورة البقرة ( الآية 207 ) .
سيدنا / الصحابى الجليل طلحة بن عبيد الله
في غزوة أحد ، رأى طلحة بن عبيد الله رسول الله - صلى الله عليه و على آله و صحبه وسلم -
والدم يسيل من وجنتيه ، فجن جنونه وقفز أمامه يضرب المشركين بيمينه ويساره ،
وسند الرسول - صلى الله عليه وسلم وحمله بعيدا عن الحفرة التي زلت فيها قدمه.
ويقول سيدنا أبو بكر - رضي الله عنه - عندما يذكر أحُداً :
( ذلك كله كان يوم طلحة ، كنت أول من جاء الى النبي - صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-
فقال لي الرسول ولأبي عبيدة بن الجراح : ( دونكم أخاكم ) ... ونظرنا ،
وإذا به بضع وسبعون بين طعنة وضربة ورمية ،
واذا أصبعه مقطوعة ، فأصلحنا من شأنه) ...
وقد نزل فيه قول الحق سبحانه و تعالى:
{ مِنَ المُؤْمنين رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدوا اللّه عَليه فمنْهُم مَنْ قَضَى نَحْبَه، ومِنْهُم مَنْ يَنْتَظِر، ومَا بَدّلوا تَبْدِيلا }
سورة الأحزاب ( الآية 23 )
تلا رسول الله - صلى الله عليه و على آله و صحبه وسلم -
هذه الآية ثم أشار الى طلحة قائلا :
( من سره أن ينظر الى رجل يمشي على الأرض ، وقد قضى نحبه ، فلينظر الى طلحة )
رضى الله عنكم و أرضاكم يا أصحاب سيدى رسول الله
و حشرنا فى الجنة معاكم
أصحابى كالنجوم بإيهم أقتديتم أهتديتم
صدقت يا سيدى يا رسول الله
صلَّ الله عليك و على آلك و صحبك
أفضل الصلاة و أزكى التسليم
انها مختصر السيرة لأثنين من سادتنا أصحاب سيدى رسول الله
لا تكفى كل القراطيس و الأقلام لذكر أفضال و سيرة أصحاب سيدى و أحبابه
اولاً / سيدنا الصحابى الجليل صهيب بن سنان الرومى
}( ربـح البيع أبا يحيى ... ربح البيع أبا يحيى ) ...
فنزل فيه قول الحق سبحانه و تعالى :
{ ومِنَ النّاسِ مَنْ يَشري نَفْسه ابتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللّهِ، واللّهُ رَءُوفٌ بِالعِبَـاد }
سورة البقرة ( الآية 207 ) .
سيدنا / الصحابى الجليل طلحة بن عبيد الله
في غزوة أحد ، رأى طلحة بن عبيد الله رسول الله - صلى الله عليه و على آله و صحبه وسلم -
والدم يسيل من وجنتيه ، فجن جنونه وقفز أمامه يضرب المشركين بيمينه ويساره ،
وسند الرسول - صلى الله عليه وسلم وحمله بعيدا عن الحفرة التي زلت فيها قدمه.
ويقول سيدنا أبو بكر - رضي الله عنه - عندما يذكر أحُداً :
( ذلك كله كان يوم طلحة ، كنت أول من جاء الى النبي - صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-
فقال لي الرسول ولأبي عبيدة بن الجراح : ( دونكم أخاكم ) ... ونظرنا ،
وإذا به بضع وسبعون بين طعنة وضربة ورمية ،
واذا أصبعه مقطوعة ، فأصلحنا من شأنه) ...
وقد نزل فيه قول الحق سبحانه و تعالى:
{ مِنَ المُؤْمنين رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدوا اللّه عَليه فمنْهُم مَنْ قَضَى نَحْبَه، ومِنْهُم مَنْ يَنْتَظِر، ومَا بَدّلوا تَبْدِيلا }
سورة الأحزاب ( الآية 23 )
تلا رسول الله - صلى الله عليه و على آله و صحبه وسلم -
هذه الآية ثم أشار الى طلحة قائلا :
( من سره أن ينظر الى رجل يمشي على الأرض ، وقد قضى نحبه ، فلينظر الى طلحة )
رضى الله عنكم و أرضاكم يا أصحاب سيدى رسول الله
و حشرنا فى الجنة معاكم
ahmad- عدد المساهمات : 254
نقاط : 17292
تاريخ التسجيل : 04/07/2009
hell_beast- عدد المساهمات : 242
نقاط : 17278
تاريخ التسجيل : 03/07/2009
العمر : 30
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى